الأحد، 30 نوفمبر 2014

مكافحة السيدا: جمعية تقترح الكشف الإجباري بالنسبة للنساء الحوامل

من طرف oussama  |  التسميات :

‏مكافحة السيدا: جمعية تقترح الكشف الإجباري بالنسبة للنساء الحوامل
اقترحت جمعية تضامن ايدز الجزائر يوم الأحد بالجزائر العاصمة  الكشف الإجباري بالنسبة للنساء الحوامل في إطار إستراتيجية الوقاية من السيدا و مكافحته.

و اكد رئيس هذه الجمعية حسان بوفنيسة في منتدى يومية المجاهد بمناسبة يوم مكافحة السيدا المصادف لفاتح ديمسبر من كل سنة أن " الجمعية التي تعد شريكا لوزارة الصحة اقترحت الكشف الإجباري بالنسبة للنساء الحوامل ابتداء من 2015 في إطار الوقاية من  داء السيدا و أمراض أخرى مثل التهابات الكبد".

و أضاف انه في إطار إصلاح  قانون الأسرة أضحى الفحص ما قبل الزواج "ضروريا" بما انه "لا يتم تحرير عقد الزواج دون  تقديم نتائج التحاليل الطبية".

ومن جهتها  شددت الدكتورة فاطمة الزهراء زميت مختصة في الأمراض المعدية بمستشفى العادي فليسي بالقطار ان الجانب الوقائي و الكشف المبكر من شانهما تقليص عدد الأشخاص المصابين بالسيدا مؤكدة ان الهدف يتمثل في الحد من انتقال فيروس السيدا من الأم إلى الطفل.

و اوضحت ان الهدف الاخر يتمثل في التوصل إلى صفر حالة إصابة و صفر حالة وفاة في افق 2020 بفضل الوقاية.

واشار رئيس الجمعية الى انه خلال الثمانينات  كان الأشخاص حاملي فيروس السيدا تتجاوز أعمارهم 45 سنة بينما تراجعت الفئة العمرية لتبلغ حاليا 35 سنة.

و تبرز الأرقام التي قدمتها الجمعية انه في المتوسط يتم إحصاء 300 حالة سيدا كل ثلاثة اشهر وانه  يتوقع تسجيل  حوالي 1000 حالة خلال سنة 2014.‏
اقترحت جمعية تضامن ايدز الجزائر يوم الأحد بالجزائر العاصمة الكشف الإجباري بالنسبة للنساء الحوامل في إطار إستراتيجية الوقاية من السيدا و مكافحته.
و اكد رئيس هذه الجمعية حسان بوفنيسة في منتدى يومية المجاهد بمناسبة يوم مكافحة السيدا المصادف لفاتح ديمسبر من كل سنة أن " الجمعية التي تعد شريكا لوزارة الصحة اقترحت الكشف الإجباري بالنسبة للنساء الحوامل ابتداء من 2015 في إطار الوقاية من داء السيدا و أمراض أخرى مثل التهابات الكبد".
و أضاف انه في إطار إصلاح قانون الأسرة أضحى الفحص ما قبل الزواج "ضروريا" بما انه "لا يتم تحرير عقد الزواج دون تقديم نتائج التحاليل الطبية".
ومن جهتها شددت الدكتورة فاطمة الزهراء زميت مختصة في الأمراض المعدية بمستشفى العادي فليسي بالقطار ان الجانب الوقائي و الكشف المبكر من شانهما تقليص عدد الأشخاص المصابين بالسيدا مؤكدة ان الهدف يتمثل في الحد من انتقال فيروس السيدا من الأم إلى الطفل.
و اوضحت ان الهدف الاخر يتمثل في التوصل إلى صفر حالة إصابة و صفر حالة وفاة في افق 2020 بفضل الوقاية.
واشار رئيس الجمعية الى انه خلال الثمانينات كان الأشخاص حاملي فيروس السيدا تتجاوز أعمارهم 45 سنة بينما تراجعت الفئة العمرية لتبلغ حاليا 35 سنة.
و تبرز الأرقام التي قدمتها الجمعية انه في المتوسط يتم إحصاء 300 حالة سيدا كل ثلاثة اشهر وانه يتوقع تسجيل حوالي 1000 حالة خلال سنة 2014.

0 التعليقات:

الكاتب

اكتب وصف المشرف هنا ..

الحصول على كل المشاركات في صندوق البريد الإلكتروني

كل المشاركات لدينا مباشرة في صندوق البريدك.
+1 (877) 888-3000 Hello@yoursite.com