تمت
أمس في مصلحة الجراحة العامة، بمستشفى مصطفى باشا، بالعاصمة الجزائرية أول
عملية لزرع الكلى بعدما كانت العملية تقتصر على المصالح الجراحية الخاصة
لتوفرها على الإمكانيات.
العملية التي استمرت ستة ساعات كاملة، انتهت بنجاح تام، خاصة بعد قيام
المستشفى بتخصيص أطباء جراحون متمرسون، حيث قام شقيقان بتبادل للكلى،
ويتعلق الأمر بشاب وشقيقته.
هذه العملية ستفتح المجال لعمليات أخرى للمواطنين الذين سيستفيدون من خبة
الأطباء، وتكلفتها المنخفضة، في مقابل العيادات الجراحية الخاصة التي تعرف
تكلفة مرتفعة جدا تضع المواطن في حرج كبير.
0 التعليقات: