
الضحية التي تركت ثلاثة أطفال من ورائها، كانت تعاني من مشاكل زوجية بينها وبين زوجها الجاني البالغ من العمر 58 عاما، وهو الأمر الذي دفع بالمجرم إلى فعل جريمته البشعة، حيث تم نقل الأم إلى مستشفى الولاية لإسعافها غير أن خطورة الإصابة أودت بحياتها.
مصالح أمن ولاية تبسة من جهتها، فتحت تحقيقا معمقا حول القضية، في حين أحالت الجاني الى السجن المؤقت للإستماع إلى أقواله حول حيثيات وأسباب ارتكابه للجريمة، فيما أمرت بتشريح الجثة، قبل دفنها، للحصول على تقرير الطب الشرعي.
0 التعليقات: