وأضاف أن "ذلك المواطن يضع حياته بخطر عند دخوله المناطق العراقية التي يسيطر عليها تنظيم داعش الإرهابي، وشراء الفتيات المسيحيات والمسلمات واليزيديات اللواتي يعرضن للبيع كعبيد جنس للمهتمين وأصحاب الأموال"، موضحاً أنه "يساعدهن بعدها على العودة إلى عائلاتهن".
وأشار موقع أليتيا إلى أنه "في نهاية العام الفائت، تم التداول بشريط فيديو، حيث يظهر وهو يحمل شابة يزيدية قبل أن يسلمها إلى والدها"، مبيناً أن "العائلة كانت تجهل مكان الفتاة منذ أن تعرضت للخطف على أيدي إرهابيي داعش".
وتابع أنه "لا توجد تفاصيل عن عدد الفتيات اللواتي خلصهن، إلا أنه عملٌ نبيل لم يستحوذ على انتباه وسائل الإعلام".
0 التعليقات: