فى تطور جديد للأحداث فى الجزائر أسند الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة
مهمة التحاور مع المحتجين الرافضين لمشروع الحكومة استغلال الغاز الصخري
في منطقة عين صالح جنوبي البلاد إلى قائد عسكري برتبة جنرال.
وهذه المرة الثالثة التي يكلف فيها الرئيس الجزائري الجيش بالتعامل مع المحتجين في غضون اقل من عام.
وقال خوطار عبد الصمد عضو لجنة تنسيق احتجاج رفض الغاز الصخري في عين صالح إن ممثلين عن المحتجين الرافضين لمشروع الحكومة استغلال الغاز الصخري اجتمعوا مرتين مع قيادات عسكرية يومي الاثنين والثلاثاء.
وأضاف المتحدث أن "ممثلي الاحتجاج اتفقوا مع اللواء عمار عثامنية قائد الناجية العسكرية لأقصى الجنوب في الجزائر على مجموعة من الإجراءات لمنع تدهور الوضع الأمني في مدينة عين صالح".
0 التعليقات: