غادر
الشاب عدلان المنحدر من ولاية البليدة والبالغ من العمر 29 عاما أرض الوطن
متجها نحو فرنسا لاجراء عملية جراحية على مستوى ركبته اليمنى التي تشهد
وضعية صحية متأزمة بسبب اصابته بمرض الهيموفيليا منذ أربعة أعوام ورغم
العملية الجراحية التي أجريت على مستوى احدى المستشفيات الجزائرية بغرض
زراعة الغضروف آنذاك الا انها كللت بالفشل فجعلته طريح الفراش في وضع أسوأ
مما كان عليه.
تجدر
الاشارة الى ان قضية عدلان عرفت انتشارا وتضامنا وطنيا منقطع النظير في
الأشهر الفارطة بعد أن روج لقضيته اعلاميا من قبل ناشطين عبر صفحات التواصل
الاجتماعي ومشاهير من اعلاميين وفنانين بغرض استعطاف المحسنين لجمع المبلغ
المطلوب لعلاج ركبته التي تكلف أموال باهظة.
0 التعليقات: